الأحد، ربيع الآخر ١٢، ١٤٢٨

في انتظاركم

بسم الله الرحمن الرحيم

مازلت اذكر بدايتي والتدوين كمتابع
قرأت هذه المفرده الجديده في عالمي خلال تحقيق في أحد الصحف
فتوجهت لمحرك البحث لأبحر في هذا العالم الجميل
قرات لكثيرين
أبهرني رقيهم وإلمامهم وتمكنهم
أصبحت أزور مدوناتهم يوميا
بل في بعض الأحيان عدة مرات في اليوم الواحد
يحزنني عندما أدلف لأحدها ولا أجد الجديد
أقدر انا أحدنا من الصعب أن يكون نتاجه على الدوام
ولكن ليس إلى درجة الأختفاء
مازلت أنتظرهم
علهم يعودون قريبا
دمتم بود

0 التعليقات: